حذار من السفر الى سوريه احمد العنزي
اصبح السفر الى سوريه ارض الشام محفوفآ بمخاطر جمه بعد انتشار عصابات منظمه من بعض الشباب السوري وتتركز هذه العصابات في دمشق وتمارس عملها وكما يبدو بتنسيق مع بعض ضعاف النفوس من عناصر الشرطه السوريه. ويبدو ان نشاط هذه العصابات يتركز على العرب القادمين الى سوريه وخصوصآ العراقيين الميسوريين بغية ترهيبهم وابتزازهم. وتبدا عملية الترهيب من خلال مهاجمة هذه العصابات لهؤلاء الميسوريين وسرقة نقودهم وهواتفهم النقاله وعندما يقوم الضحيه بالصراخ يقوم افراد العصابه بضربه بصوره مؤلمه تحت ذريعة انه كان يشتم السيد الرئيس بشار الاسد.وعندما يذهب هذا المسكين الى الشرطه السوريه ويمارس عليه شتى انواع التهديد بالترحيل الى العراق او الاحاله الى الامن السياسي وهكذا الى ان يستنزف اخر مايملك من نقود. والمؤلم ان اغلبية مراكز الشرطه التي يراجعها ضحايا هذا العصابات يطالبون بتقديم شهود لكونهم تعرضوا للسرقه والضرب!!! ولكن جميع الشهود من ابناء البلد يرفضون الحضور كشهود لان شتم السيد الرئيس اصبح في صلب المشكله. ورغم مناشدة الكثير من الذين اصابتهم هذه المصيبه الى السلطات السوريه بوجوب ايجاد حل لهذه المشكله الخطيره الا انه لم يتلقى الكثير منهم أي جواب من أي جهه رسميه . ويبقى حال الاخوه العراقيين في سوريه الذين هم حصة الاسد من هذه العصابات هو الاتعس حالآ لكونهم يتعرضون للابعاد والمنع من دخول سوريه لمدة خمس سنوات او منعآ نهائيآ. انني اناشد الرئيس السوري بشار الاسد والقياده السوريه اتخاذ الاجراءات القانونيه التي تمنع هذه العصابات من ممارسة هكذا اساليب رخيصه وتستغل الصاق تهمة شتم سيادته بهؤلاء .
اصبح السفر الى سوريه ارض الشام محفوفآ بمخاطر جمه بعد انتشار عصابات منظمه من بعض الشباب السوري وتتركز هذه العصابات في دمشق وتمارس عملها وكما يبدو بتنسيق مع بعض ضعاف النفوس من عناصر الشرطه السوريه. ويبدو ان نشاط هذه العصابات يتركز على العرب القادمين الى سوريه وخصوصآ العراقيين الميسوريين بغية ترهيبهم وابتزازهم. وتبدا عملية الترهيب من خلال مهاجمة هذه العصابات لهؤلاء الميسوريين وسرقة نقودهم وهواتفهم النقاله وعندما يقوم الضحيه بالصراخ يقوم افراد العصابه بضربه بصوره مؤلمه تحت ذريعة انه كان يشتم السيد الرئيس بشار الاسد.وعندما يذهب هذا المسكين الى الشرطه السوريه ويمارس عليه شتى انواع التهديد بالترحيل الى العراق او الاحاله الى الامن السياسي وهكذا الى ان يستنزف اخر مايملك من نقود. والمؤلم ان اغلبية مراكز الشرطه التي يراجعها ضحايا هذا العصابات يطالبون بتقديم شهود لكونهم تعرضوا للسرقه والضرب!!! ولكن جميع الشهود من ابناء البلد يرفضون الحضور كشهود لان شتم السيد الرئيس اصبح في صلب المشكله. ورغم مناشدة الكثير من الذين اصابتهم هذه المصيبه الى السلطات السوريه بوجوب ايجاد حل لهذه المشكله الخطيره الا انه لم يتلقى الكثير منهم أي جواب من أي جهه رسميه . ويبقى حال الاخوه العراقيين في سوريه الذين هم حصة الاسد من هذه العصابات هو الاتعس حالآ لكونهم يتعرضون للابعاد والمنع من دخول سوريه لمدة خمس سنوات او منعآ نهائيآ. انني اناشد الرئيس السوري بشار الاسد والقياده السوريه اتخاذ الاجراءات القانونيه التي تمنع هذه العصابات من ممارسة هكذا اساليب رخيصه وتستغل الصاق تهمة شتم سيادته بهؤلاء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق