تصريح صحفي هام حول بيع أملاك المهجرين والمعتقلين من قبل العصابات الإجرامية
اتمامأ لفعل المليشيات الإرهابية الشيعية والعصابات الإجرامية المتمثل بقتل وتهجير العوائل من محال سكناهم واستملاك دورهم وأراضيهم الزراعية غصبا ودون وجه حق (وبالرغم من ادعائهم بالانتماء إلى مسميات دينية وهم يعلمون إن الصلات في العقار المغصوب باطلة) إن كانوا يصلون . فإتماما لهذا الفعل اخذوا يبيعونها لآخرين من الذين استمرأ المال والسحت الحرام واستطيبوا الخبيث ورصدت جمعيتنا صفقات بيع لأملاك عامة وبيوت وعقارات تعود لمواطنين مهجرين داخل وخارج ومعتقلين في السجون وذوي مختطفين بل إن هناك من وقع على سند بيع وهو داخل (صندوق السيارة)!!! وصفقات البيع ليس في العراق فقط بل في دول الجوار داخل وخارج مكاتب تلك العصابات الإجرامية وخاصة في لبنان وسورية !!! كأنهم لا يعلمون إن أكل المال الحرام إنما يأكل في بطنه نار ليست كنار الدنيا بل هي نار الآخرة التي تعدل نار الدنيا سبعين مرة. لكل ما تقدم تطالب جمعيتنا الجهات الحكومية المسئولة بالتالي إيقاف البيع والشراء والتسجيل لحين استتباب الأمن وعودة المهجرين من داخل وخارج العراق إلى مساكنهم وعقاراتهم وان لا تروج أي معامله للبيع والشراء والتسجيل وذلك حمايتأ لحقوق المهجرين داخل وخارج العراق والمعتقلين وذوي المختطفين من المجرمين الذي تفننوا في السلب والنهب والتهجير العرقي والطائفي. لا يكفي إن تحارب الحكومة العصابات الإجرامية والخارجة عن القانون بل يجب محو اثأر تلك الجرائم التي طالت الأبرياء من كل مكونات الشعب العراقي وان تعيد الحقوق إلى أصحابها الشرعيين وتقتص من الجنات بما يتلاءم ومعانات المتضررين وإغلاق واجهاتهم ومكاتبهم ومقراتهم وحظر نشاطهم الإجرامي في كل العراق وخارج العراق إيجاد إلية تسهل للمتضررين من تلك العصابات لتقديم شكاويهم وأدلتهم ومعلماتهم وتضمن الحماية لهم . علي القيسي مؤسس ومنسق عام الجمعية عضو اتحاد المنظمات الأهلية في العالم الإسلامي نسخة منه إلى الجنة الدولية للصليب الأحمر بعثة العراق وبرنامج اليوناني لمساعدة العراقيين التابع إلى الأمم المتحدة لتنبيه المعتقلين في السجون التي يسمح لهم بزيارتها
اتمامأ لفعل المليشيات الإرهابية الشيعية والعصابات الإجرامية المتمثل بقتل وتهجير العوائل من محال سكناهم واستملاك دورهم وأراضيهم الزراعية غصبا ودون وجه حق (وبالرغم من ادعائهم بالانتماء إلى مسميات دينية وهم يعلمون إن الصلات في العقار المغصوب باطلة) إن كانوا يصلون . فإتماما لهذا الفعل اخذوا يبيعونها لآخرين من الذين استمرأ المال والسحت الحرام واستطيبوا الخبيث ورصدت جمعيتنا صفقات بيع لأملاك عامة وبيوت وعقارات تعود لمواطنين مهجرين داخل وخارج ومعتقلين في السجون وذوي مختطفين بل إن هناك من وقع على سند بيع وهو داخل (صندوق السيارة)!!! وصفقات البيع ليس في العراق فقط بل في دول الجوار داخل وخارج مكاتب تلك العصابات الإجرامية وخاصة في لبنان وسورية !!! كأنهم لا يعلمون إن أكل المال الحرام إنما يأكل في بطنه نار ليست كنار الدنيا بل هي نار الآخرة التي تعدل نار الدنيا سبعين مرة. لكل ما تقدم تطالب جمعيتنا الجهات الحكومية المسئولة بالتالي إيقاف البيع والشراء والتسجيل لحين استتباب الأمن وعودة المهجرين من داخل وخارج العراق إلى مساكنهم وعقاراتهم وان لا تروج أي معامله للبيع والشراء والتسجيل وذلك حمايتأ لحقوق المهجرين داخل وخارج العراق والمعتقلين وذوي المختطفين من المجرمين الذي تفننوا في السلب والنهب والتهجير العرقي والطائفي. لا يكفي إن تحارب الحكومة العصابات الإجرامية والخارجة عن القانون بل يجب محو اثأر تلك الجرائم التي طالت الأبرياء من كل مكونات الشعب العراقي وان تعيد الحقوق إلى أصحابها الشرعيين وتقتص من الجنات بما يتلاءم ومعانات المتضررين وإغلاق واجهاتهم ومكاتبهم ومقراتهم وحظر نشاطهم الإجرامي في كل العراق وخارج العراق إيجاد إلية تسهل للمتضررين من تلك العصابات لتقديم شكاويهم وأدلتهم ومعلماتهم وتضمن الحماية لهم . علي القيسي مؤسس ومنسق عام الجمعية عضو اتحاد المنظمات الأهلية في العالم الإسلامي نسخة منه إلى الجنة الدولية للصليب الأحمر بعثة العراق وبرنامج اليوناني لمساعدة العراقيين التابع إلى الأمم المتحدة لتنبيه المعتقلين في السجون التي يسمح لهم بزيارتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق